بتاع نُص قصص ألف ليلة و ليلة مثلًا بتبدأ بعيل لسة مولود وأبوه و أمه بيجيبوله حد يقراله الطالع و كل القصص نفس الاصطمبة: الواد ده هيبقى كويس و جامد فشخ و الزهر هيلعب معاه بس هيمر بمحنة كبيرة عندما يكون عمره خمناشر تمناشر سنة و لو نجا منها هيعدى و الزهر هيلعب.
أنا حاسس إنى فى دين أم المرحلة ديه فشخ 😣
داخل فى بتاع ٣ سنين (ما يقرب من الألف ليلة فعلًا و تحديدًا بدايةً من أكتوبر ٢٠١٥ و حتى سبتمبر من ٢٠١٨ على أفضل تقدير) من عبث الأقدار و الاختبارات الصعبة و محفزات النضج السريع التى لم أختر أن أنغمس بها، و لكنّا لا نختار أقدارنا و إنما تختارنا هى.
بالرغم من شعوري بالإنهاك الشديد، إلّا أننى أعى تمامًا أننى سأنجو و أستمر و ألعلع بعدها كمان إن كان فى العُمر بقية؛ و على رأي سيدنا نيتشه: اللي ما هيموتنيش، ميكس مى سترونجر😎.